حلمت بها
جاني الليل بلبسه الأسود
كان سوده يتوسط السماء
يتوسط السماء
ففتحت شباك نافذتي
كنت لليله مقمرة جميله
كان نور القمر يتدلي
من شباك نافذتي ويخترق ستاره نفاذتي
جلست علي تلك الطاولة ألمتوسطه ألغرفه
كان عليها بعض الشموع الملونة المشتعلة المتفرقة
كنت علي سريري وسادتان
مرمية عليها ورود وزهور وفل ورياحين
معطره يفوح منها العطر طائر
وكنت هناك صور محبو بتي علي دولاب ملابسي
وقفت بقربها وكأني أداعب رموشها
كلمتها احبك فأغمضت عيناها
قبلت ثغرها وكأني أحس بجودها بغرفتي
وحين قربت من صورتها سمعت دقات قلبها
تلامس قلبي لمست رقت طيفها
رأيت صورتها علي المرايا ....نعم رايتها
نعم رايتها وسمعت عذوبة صوتها تناديني
رأيت القمر كان يتابعني من هناك
أنها أجمل منك أيه القمر
أنها تتوسط قلبي وحياتي
مثل ما أنت تتوسط السماء
كنت ترتدي ثوب ابيض طويل
يغطي غرفتي نعم رايتها
نعم رايتها تجلس علي الكرسي
الذي علي شرفتي
جلست تلمس بيديها إزهاري
وكأنها تدعيها نعم كنت هناك
ذهبت إلي شرفتي لجلس معها
كنت تنظر إلي السماء وتتمتم
بحروف لا ادري ماذا تعني ؟؟؟
وفجاه أغمضت عيني وبدأت
اردد ما تقول لي أترجم قولها
فتحت عيني كي أشاهدها لم أجدها
ولم اسمع لصوتها صدي
نظرت علي سرير لعلي أراها
لم أجد سوي وردي ووسادتي عليها
لزمني الصمت والسكون وكأني طفل فارق أمه
دقات قلبي و أنفاسي عصتني ...تجمدت حواسي
كنت لحظات جميله لقد ذهبت عني
حينها عرفت أن طيفها زارني من شوقها لي
فأهلا بطيفها وحضوره
أنا هنا ارتقب طيفها يأتي مره ثاني
كان سوده يتوسط السماء
يتوسط السماء
ففتحت شباك نافذتي
كنت لليله مقمرة جميله
كان نور القمر يتدلي
من شباك نافذتي ويخترق ستاره نفاذتي
جلست علي تلك الطاولة ألمتوسطه ألغرفه
كان عليها بعض الشموع الملونة المشتعلة المتفرقة
كنت علي سريري وسادتان
مرمية عليها ورود وزهور وفل ورياحين
معطره يفوح منها العطر طائر
وكنت هناك صور محبو بتي علي دولاب ملابسي
وقفت بقربها وكأني أداعب رموشها
كلمتها احبك فأغمضت عيناها
قبلت ثغرها وكأني أحس بجودها بغرفتي
وحين قربت من صورتها سمعت دقات قلبها
تلامس قلبي لمست رقت طيفها
رأيت صورتها علي المرايا ....نعم رايتها
نعم رايتها وسمعت عذوبة صوتها تناديني
رأيت القمر كان يتابعني من هناك
أنها أجمل منك أيه القمر
أنها تتوسط قلبي وحياتي
مثل ما أنت تتوسط السماء
كنت ترتدي ثوب ابيض طويل
يغطي غرفتي نعم رايتها
نعم رايتها تجلس علي الكرسي
الذي علي شرفتي
جلست تلمس بيديها إزهاري
وكأنها تدعيها نعم كنت هناك
ذهبت إلي شرفتي لجلس معها
كنت تنظر إلي السماء وتتمتم
بحروف لا ادري ماذا تعني ؟؟؟
وفجاه أغمضت عيني وبدأت
اردد ما تقول لي أترجم قولها
فتحت عيني كي أشاهدها لم أجدها
ولم اسمع لصوتها صدي
نظرت علي سرير لعلي أراها
لم أجد سوي وردي ووسادتي عليها
لزمني الصمت والسكون وكأني طفل فارق أمه
دقات قلبي و أنفاسي عصتني ...تجمدت حواسي
كنت لحظات جميله لقد ذهبت عني
حينها عرفت أن طيفها زارني من شوقها لي
فأهلا بطيفها وحضوره
أنا هنا ارتقب طيفها يأتي مره ثاني
تعليقات